علي البلوشي المغترب العماني ، يخاطب العمانيين في هذه الرسالة التي خطها بيده.
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم أنصرني ان كنت مظلوما ، وارددني عن ظلمي أن كنت ظالما يا من نصرت إبراهيم عليه السلام ونجيته من النار ومحمد صلي الله عليه وسلم في بدر وأحد ، ويا ناصر الحق بالحق أجب تضرعي يا مجيب السائلين.
هكذا أبدأ مظلمتي هذه أليكم وبلادي بكم بإذن الله سبحانه وتعالى تتفيأ ظلال السلام بكل ما يحمله من قيم العدل والمساواة. أنني أوجه مظلمتي هذه بعد الله سبحانه وتعالى اليكم ثم الى شعبنا العماني الذي روي بعرقه ودمه ارض عمان ألحبيبه والي جميع الشرفاء ازاء شخص تم اهدار حقه وماله فلم يجد بدا من الفرار ألي أرض الله الواسعة لينشد فيها عدلا لم يجده في دولة الامارات العربية المتحدة هذه الدولة التي حميت امنها بكل امانة على مدى احد عشر عاما في قسم مكافحة المخدرات كنت فيها صاحب اكبر الانجازات والدليل على ذالك شهادات الشكر والتقدير والترقيات الاستثنائية التي حصلت عليها
سيدي قارئ هذه الرسالة رافع هذه المظلمة ، أحد أبناء سلطنة عمان الغالية ، كنت اعمل في الاداره العامة لشرطة راس الخيمة قسم مكافحة المخدرات –لاعيل اسرتي. ومع ضيق ذات اليد وصعوبة الجمع بين العمل الحكومي والعمل الخاص استقلت من وظيفتي ولم تقبل الاستقالة فتغيبت حتى يتم إنهاء خدماتي وبالفعل أنهيت خدماتي وتفرغت للعمل الحر أو بالا حرى لأدارت عقاراتي الخاصه وهموم أعالة أسرة ممتدة وكبيرة ، كان سلاحي الجد والاجتهاد سبيلي الي ذلك إلا أن أسست نفسي وأسرتي والحمد لله على ما رزقني الله سبحانه وتعالى.
ومن واقع ما سأعرضه علي سعادتكم اني تعرضت الى عملية ونصب واحتيال من مواطني دولة الامارات بمبلغ تسعة ملايين وخمسمائة الف درهم وفتح بلاغ ضدي وتم اتهامي بعدة تهم منها النصب والاحتيال والتزوير وفي محكمة أول درجه الابتدائية حكمت علي ألمحكمة بالبرائة وتم تأييد الحكم في محكمة الاستئناف وعند أحالت الدعوى لمحكمة التمييز لاحظت تحركات تدعو للشك والريبه لمجلس الشيخ طالب بن صقر القاسمي مدير عام الشرطه في امارة راس الخيمه والذي كنت انا ادير أعماله فيما يخص عمليات بيع وشراء الأسهم وكل ما يخص ذالك بموجب وكاله رسميه مصدقه من الكاتب العدل ومازالت تحت تصرفي سارية المفعول واعرفه جيدا واعلم لماذا اتجهو لمجلسه دون غيره من اصحاب السمو الشيوخ وحدث ما كنت أتوجس منه بان تدخل لغاية في نفسه ومصلحته ألشخصيه بان أرسلهم من خلال العميد جمال الطير للاجتماع مع المستشار حسن بوالروغه عضو هيئة التمييز وتم لهم ما يريدون ونقض الحكم واحيلت الدعوى لهيئه مغايره ومن البرائه وصحة العقود الى اشد العقوبه والغاء صحة العقود.
الاخ الفاضل
لقد وضعت نصب عيني سمعت بلدي الغالي سلطنة عمان وجنحت للسلم وانا صاحب حق وطلبي بسيط احالت الدعوى للمحكمه الاتحاديه العليا التي لا سلطة عليها سوى القانون والحق والعدل للنظر فيها بدلا من محكمة راس الخيمه المحلية ومازلت اسعى للسلم وبعيدا جدا عن التهور ولاكني وبنفس الوقت لا اسمح ولا اقبل ابدا بأي شكل من الاشكال ضياع حقي والوقوف مكتوف الايدي وسوف اسعى داخل الدوله وخارجها وللعالم اجمع الا ان استرد حقي ولاكني تفاحات بافراد من شرطة راس الخيمه وفريق مسعفون امام منزلي حضروا بامر من الشيخ طالب القاسمي لنقلي للسجن المركزي الذي رفض استلامي لحالتي الصحيه وانا الان أتنقل من عشرة ايام بين السجن والمستشفى اما أتنازل عن حقوقي واكذب كل ما قلته في صفحة الظلم والفساد في دولة الامارات ضد ابناء سلطنة عمان واعتذر او أبقى في السجن كل ما استطعت من سرده امامكم لسبب واحد وهو انكم الاحرار الذين لا تخافون بالله لومة لائم في هذه الدوله ولكم الحق بالمعرفة والاطلاع على الحقائق كلها وفي الختام لكم مني السمع والطاعه والسلام الطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علي بن محمد بن خميس البلوشي
رجل اعمال من سلطنة عمان مقيم في راس الخيمة
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم أنصرني ان كنت مظلوما ، وارددني عن ظلمي أن كنت ظالما يا من نصرت إبراهيم عليه السلام ونجيته من النار ومحمد صلي الله عليه وسلم في بدر وأحد ، ويا ناصر الحق بالحق أجب تضرعي يا مجيب السائلين.
هكذا أبدأ مظلمتي هذه أليكم وبلادي بكم بإذن الله سبحانه وتعالى تتفيأ ظلال السلام بكل ما يحمله من قيم العدل والمساواة. أنني أوجه مظلمتي هذه بعد الله سبحانه وتعالى اليكم ثم الى شعبنا العماني الذي روي بعرقه ودمه ارض عمان ألحبيبه والي جميع الشرفاء ازاء شخص تم اهدار حقه وماله فلم يجد بدا من الفرار ألي أرض الله الواسعة لينشد فيها عدلا لم يجده في دولة الامارات العربية المتحدة هذه الدولة التي حميت امنها بكل امانة على مدى احد عشر عاما في قسم مكافحة المخدرات كنت فيها صاحب اكبر الانجازات والدليل على ذالك شهادات الشكر والتقدير والترقيات الاستثنائية التي حصلت عليها
سيدي قارئ هذه الرسالة رافع هذه المظلمة ، أحد أبناء سلطنة عمان الغالية ، كنت اعمل في الاداره العامة لشرطة راس الخيمة قسم مكافحة المخدرات –لاعيل اسرتي. ومع ضيق ذات اليد وصعوبة الجمع بين العمل الحكومي والعمل الخاص استقلت من وظيفتي ولم تقبل الاستقالة فتغيبت حتى يتم إنهاء خدماتي وبالفعل أنهيت خدماتي وتفرغت للعمل الحر أو بالا حرى لأدارت عقاراتي الخاصه وهموم أعالة أسرة ممتدة وكبيرة ، كان سلاحي الجد والاجتهاد سبيلي الي ذلك إلا أن أسست نفسي وأسرتي والحمد لله على ما رزقني الله سبحانه وتعالى.
ومن واقع ما سأعرضه علي سعادتكم اني تعرضت الى عملية ونصب واحتيال من مواطني دولة الامارات بمبلغ تسعة ملايين وخمسمائة الف درهم وفتح بلاغ ضدي وتم اتهامي بعدة تهم منها النصب والاحتيال والتزوير وفي محكمة أول درجه الابتدائية حكمت علي ألمحكمة بالبرائة وتم تأييد الحكم في محكمة الاستئناف وعند أحالت الدعوى لمحكمة التمييز لاحظت تحركات تدعو للشك والريبه لمجلس الشيخ طالب بن صقر القاسمي مدير عام الشرطه في امارة راس الخيمه والذي كنت انا ادير أعماله فيما يخص عمليات بيع وشراء الأسهم وكل ما يخص ذالك بموجب وكاله رسميه مصدقه من الكاتب العدل ومازالت تحت تصرفي سارية المفعول واعرفه جيدا واعلم لماذا اتجهو لمجلسه دون غيره من اصحاب السمو الشيوخ وحدث ما كنت أتوجس منه بان تدخل لغاية في نفسه ومصلحته ألشخصيه بان أرسلهم من خلال العميد جمال الطير للاجتماع مع المستشار حسن بوالروغه عضو هيئة التمييز وتم لهم ما يريدون ونقض الحكم واحيلت الدعوى لهيئه مغايره ومن البرائه وصحة العقود الى اشد العقوبه والغاء صحة العقود.
الاخ الفاضل
لقد وضعت نصب عيني سمعت بلدي الغالي سلطنة عمان وجنحت للسلم وانا صاحب حق وطلبي بسيط احالت الدعوى للمحكمه الاتحاديه العليا التي لا سلطة عليها سوى القانون والحق والعدل للنظر فيها بدلا من محكمة راس الخيمه المحلية ومازلت اسعى للسلم وبعيدا جدا عن التهور ولاكني وبنفس الوقت لا اسمح ولا اقبل ابدا بأي شكل من الاشكال ضياع حقي والوقوف مكتوف الايدي وسوف اسعى داخل الدوله وخارجها وللعالم اجمع الا ان استرد حقي ولاكني تفاحات بافراد من شرطة راس الخيمه وفريق مسعفون امام منزلي حضروا بامر من الشيخ طالب القاسمي لنقلي للسجن المركزي الذي رفض استلامي لحالتي الصحيه وانا الان أتنقل من عشرة ايام بين السجن والمستشفى اما أتنازل عن حقوقي واكذب كل ما قلته في صفحة الظلم والفساد في دولة الامارات ضد ابناء سلطنة عمان واعتذر او أبقى في السجن كل ما استطعت من سرده امامكم لسبب واحد وهو انكم الاحرار الذين لا تخافون بالله لومة لائم في هذه الدوله ولكم الحق بالمعرفة والاطلاع على الحقائق كلها وفي الختام لكم مني السمع والطاعه والسلام الطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
علي بن محمد بن خميس البلوشي
رجل اعمال من سلطنة عمان مقيم في راس الخيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق